فرصة ثمينة

فرصة ثمينة‏

عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ رَضِيَ الله عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَينِ مُقْبِلٌ عَلَيهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ، إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّة، وما منكم من أحد يتوضأ ‏ ‏فيبلغ ‏ ‏أو فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن ‏ ‏محمدا عبد الله ورسوله ‏ ‏إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء ". أخرجه مسلم (1/209 ، رقم 234)

ومعنى: وهو (مقبل عليهما): أي يقبل على الركعتين بظاهره وباطنه ، قال الإمام النووي في "شرح صحيح مسلم": وَقَدْ جَمَعَ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَاتَيْنِ اللَّفْظَتَيْنِ أَنْوَاع الْخُضُوع وَالْخُشُوع، لِأَنَّ الْخُضُوع فِي الْأَعْضَاء وَالْخُشُوع بِالْقَلْبِ

زائر معلومات العضو

جزاك الله كل خير وبركة

شكرا كثيرا اختي العزيزة

زائر معلومات العضو

شكرا كثيرا اخي وحفظك المولى عز وجل

مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَتَوَضَّأُ فَيُحْسِنُ وُضُوءَهُ، ثُمَّ يَقُومُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَينِ مُقْبِلٌ عَلَيهِمَا بِقَلْبِهِ وَوَجْهِهِ، إِلاَّ وَجَبَتْ لَهُ الجَنَّة، وما منكم من أحد يتوضأ ‏ ‏فيبلغ ‏ ‏أو فيسبغ الوضوء ثم يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن ‏ ‏محمدا عبد الله ورسوله ‏ ‏إلا فتحت له أبواب الجنة الثمانية يدخل من أيها شاء